فاس-عبد الفتاح النمروش
السبت03فبراير2024-08:48
بعدما صدر حكم المحكمة الدستورية الذي يقضي بأحد المقاعد الشاغرة الذي كان يرتبط بحزب الاتحاد الاشتراكي في شخص السيد عبد القادر البوصيري،و الذي يوجد رهن الاعتقال، تحركت العديد من الأحزاب السياسية لعلها تفوز بهذا المقعد البرلماني، ومن بينها حزب الحركة الديمقراطية الاجتماعية،الذي تحرك أمينها العام وحط الرحال حيث إلتقى ببعض مناضلي و منسقي الحزب المذكور قصد تدارس وضعية الحزب جهويا و محليا، الشيء الذي يوضح بالملموس أن حزب النخلة الذي يقوده عبد الصمد عرشان مصمم على تحقيق نتائج إيجابية داخل الجهة.